الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك

حل من أجل سوريا

إلى الرئيس الأمريكي أوباما والرئيس الإيراني روحاني:

كمواطنين من جميع أنحاء العالم، مصدومين من قتل الأبرياء في سوريا، نطالبكم بوضع خلافاتكم جانباً والاجتماع لإيجاد طريق ديبلوماسي من شأنه أن يجلب جميع الأطراف إلى طاولة الحوار للاتفاق على وقف إطلاق النار وإحلال السلام. أنتم في موقف تاريخي الآن للمساعدة في تحقيق هذا الحل السلمي. نطالبكم بإحداث سبق دبلوماسي وبدء إنقاذ الأرواح.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

حل من أجل سوريا

منذ أسابيع قليلة فقط، تعرض الأطفال في هذه الصورة للسلاح الكيماوي الذي قتلهم أثناء نومهم. لكن يبدو أن العالم قد نسيهم وعلق في مناظرة بين قيام أمريكا بضرب سوريا أو عدم اتخاذها لأي اجراء حول هذه الجريمة. لكن الآن هناك بصيص أمل في طريقة سلمية لوقف هذه المجازر.

تغذي العداوة بين إيران، الداعم الأساسي للأسد، والولايات المتحدة الحرب الدامية في سوريا. لكن هذا الهجوم الكيماوي الدنيء قد يغير مسار الدولتين: أدان رئيس إيران المعتدل الجديد استخدام الأسلحة الكيماوية، بينما أشار أوباما إلى أنه سيعمل مع "أي أحد" لحل هذا الصراع. دعونا نطالب كلا الزعيمين بالاجتماع للحوار فوراً وجمع الأطراف المتحاربة قبل أن نخسر المزيد من الأرواح.

بينما تدق طبول حرب دولية فوق سوريا، من الممكن أن نساهم في إنهاء الكابوس الذي يعيشه آلاف الأطفال السوريين المهددين بالأسلحة الكيماوية في أي دقيقة، إذا قام عدد كاف منا بإخبار روحاني وأوباما أن العالم يريد تحركات دبلوماسية جريئة. ليس لدينا وقت لنضيعه. اضغط هنا لتنضم إلى هذه الحملة -- عندما نصل إلى مليون توقيع سنسلم عريضتنا مباشرة إلى الرئيسين.

أخبروا أصدقاءكم عنا