الرجاء تحديث إعدادات الخصوصية/كوكيز للتمكن من استخدام هذه الميزة.
اضغط/ي على "السماح للجميع" أو قم بتفعيل إعدادات الخصوصية\Targeting Cookies
إن متابعتك بمثابة تأكيد موافقتك على سياسة الخصوصية في آفاز والتي تحوي تفاصيل حول كيفية استخدام بياناتك وكيفية حمايتها.
فهمت ذلك

لا لمحو تاريخ الإسلام

إلى الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود:

كمواطنين عالميين معنيين، نطالبك بوقف تدمير أعمدة المسجد الحرام وحماية جميع المواقع الإسلامية المقدسة في مكة. إضافة إلى قيمتها بالنسبة للمسلمين، فإن هذه المواقع لا تقدر بثمن بالنسبة للمجتمع العالمي كجزء من التراث الإنساني المشترك.

أدخلوا عنوان بريدكم الإلكتروني:
إن متابعتكم هي بمثابة تأكيد موافقتكم على تلقي إيميلات آفاز. سياسة الخصوصية تحمي بياناتكم وتشرح كيفية استخدامها من قبلنا. يمكنكم إلغاء اشتراككم في أي وقت.

الموقعين مؤخرا

لا لمحو تاريخ الإسلام

إنه أمر صادم حقاً -- تقوم الحكومة السعودية بتدمير مواقع إسلامية هامة كي تبني مكانها فنادق ومراكز تسوق راقية. لقد تحول منزل أبي بكر الصديق إلى أحد فنادق هيلتون الفاخرة، وأصبح منزل السيدة خديجة دورة مياه عامة! الدور الآن على بيت المولد، مكان ولادة النبي محمد عليه السلام، ما لم نوقف هذا التدمير سوياً وننقذ ما تبقى من مواقع!

يأتي الملايين إلى السعودية في فرصة لا تتكرر لإتمام مناسك الحج وزيارة المواقع الأثرية، لكن الحكومة تدمر هذه المواقع وتستبدلها بفنادق ومراكز تسوق فخمة لا تناسب إلا الأثرياء. لقد استجاب الملك عبدالله للرأي العام وقام بتعديل خطط تطوير أخرى سابقاً -- دعونا نثير ضجة ضخمة لإقناعه بالعدول عن هذا التدمير!

ليس لدينا الكثير من الوقت -- مع كل يوم يمر، يتم جرف المزيد من الأراضي المقدسة. دعونا نظهر للملك عبدالله بأننا لن نسمح للحكومة السعودية بتدمير التاريخ الإسلامي الفريد. وقع هذه العريضة الطارئة الآن وشاركها مع الجميع. عندما نصل إلى ٥٠ ألف توقيع، سنقوم بوضع إعلانات للضغط على الملك عبدالله في منشورات الحج.
:نشر

أخبروا أصدقاءكم عنا