×
ضد الإرهاب في مصر
أطلق
Bassam M.
هذه العريضة الموجهة إلى
الحكومة المصرية, محكمة العدل الدولية, النائب العام المصري - egyptian public prosecutor, النائب العام المصري, المحكمة الجنائية الدولية
مصر تحارب الإرهاب الموجه لها على يد جماعة الإخوان و من يساندوهم داخلياً من جهادين و جماعات تكفيرية و السلفيين و التيار الإسلامي المتطرف ، و من يساندوهم خارجياً و يتربع على عرش المساندة أمريكا .
رأينا بأم اعيننا الإرهاب المستخدم من قبل الجماعات الإرهابية التى نرفض ان نسميها بالإخوان المسلمين فهم ليسوا اخوان و ليسوا مسلمين ، و تلك الأفعال تتلخص في مقولة واحدة " لنحكم مصر أو لنحرق مصر " لكن هيهات.
فالجيش و الشرطة تتصدى لهذه الأفعال الأجرامية و من خلفهم الشعب المصري الباسل .
هذه الجماعات تتصف بالإرهاب و أستخداهم الدين كساتر لهم و الحفاظ على مؤيدينهم لكي يبقوا معهم و في صفهم ، فهذه الجماعة تقنع اعضاءها بأنهم يدافعون عن الأسلام و الشريعة و الشرعية .
و لكن الإسلام لم يمت يوماً بموت رسولنا الحبيب و لم يختفي ، فالله خير حافظاً لديننا الإسلامي بسم الله الرحمن الرحيم " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ " صدق الله العظيم .
و حذرنا رسولنا الكريم عن خوارج أخر الزمان .
" وحيث أري أن وصفه لهم (صلى الله عليه وسلم) ينطبق يالتمام على المتأسلمين من الإخوان ومدعوا السلفية المتعاونون مع أهل الشرك حلفاءهم ضد أبناء وطنهم لأجل مصلحتهم في الدنيا
وهذا هو الحديث:
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعبد الله بن عامر بن زرارة، قالا: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن زر عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله
"يأتي في آخر الزمان قوم: حدثاء الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان،(غزيرو اللحية)، مقصرين الثياب، محلقين الرؤوس، يحسنون القيل ويسيئون الفعل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرؤون القرآن لا يتجاوز حناجرهم، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّة، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنا أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد.
مصادر الحديث:
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود "
أما الحديث عن الشرعية فالشريعة من الشعب و للشعب ، فالشعب سحب ثقته من الرئيس المعزول محمد مرسي الذى أخلف ظن الشعب به لأنه أخلف وعوده ، لم يكن قدر المسئولية ، قتل في عهده المتظاهرين و لم يستجب لأي نداء و لكن عندما واجه اهله و عشيرته شئ من الأيذاء فنفض نائبه العالم الملاكي و اصدر قرارات بالقبض و الأحضار .. فهذه الجوانب من الأمور فهي بعض الجوانب من الحدث و ليس جميعها .
فنحن الشعب نطالب بالأتي :-
1- تحل جماعة الإخوان المسلمين و أعتبارها جماعة محظورة و وضعها على قوائم الإرهاب و أعتبار كل من ينتمي لها بأنه خارج عن القانون ( إرهابي ) .
2- إستعمال الحزم و القوة مع كل من يسول نفسه لتعريض مؤسسات الدولة ، الممتلكات العامة للخطر .
رأينا بأم اعيننا الإرهاب المستخدم من قبل الجماعات الإرهابية التى نرفض ان نسميها بالإخوان المسلمين فهم ليسوا اخوان و ليسوا مسلمين ، و تلك الأفعال تتلخص في مقولة واحدة " لنحكم مصر أو لنحرق مصر " لكن هيهات.
فالجيش و الشرطة تتصدى لهذه الأفعال الأجرامية و من خلفهم الشعب المصري الباسل .
هذه الجماعات تتصف بالإرهاب و أستخداهم الدين كساتر لهم و الحفاظ على مؤيدينهم لكي يبقوا معهم و في صفهم ، فهذه الجماعة تقنع اعضاءها بأنهم يدافعون عن الأسلام و الشريعة و الشرعية .
و لكن الإسلام لم يمت يوماً بموت رسولنا الحبيب و لم يختفي ، فالله خير حافظاً لديننا الإسلامي بسم الله الرحمن الرحيم " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ " صدق الله العظيم .
و حذرنا رسولنا الكريم عن خوارج أخر الزمان .
" وحيث أري أن وصفه لهم (صلى الله عليه وسلم) ينطبق يالتمام على المتأسلمين من الإخوان ومدعوا السلفية المتعاونون مع أهل الشرك حلفاءهم ضد أبناء وطنهم لأجل مصلحتهم في الدنيا
وهذا هو الحديث:
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعبد الله بن عامر بن زرارة، قالا: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن زر عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله
"يأتي في آخر الزمان قوم: حدثاء الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان،(غزيرو اللحية)، مقصرين الثياب، محلقين الرؤوس، يحسنون القيل ويسيئون الفعل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرؤون القرآن لا يتجاوز حناجرهم، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّة، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنا أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد.
مصادر الحديث:
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود "
أما الحديث عن الشرعية فالشريعة من الشعب و للشعب ، فالشعب سحب ثقته من الرئيس المعزول محمد مرسي الذى أخلف ظن الشعب به لأنه أخلف وعوده ، لم يكن قدر المسئولية ، قتل في عهده المتظاهرين و لم يستجب لأي نداء و لكن عندما واجه اهله و عشيرته شئ من الأيذاء فنفض نائبه العالم الملاكي و اصدر قرارات بالقبض و الأحضار .. فهذه الجوانب من الأمور فهي بعض الجوانب من الحدث و ليس جميعها .
فنحن الشعب نطالب بالأتي :-
1- تحل جماعة الإخوان المسلمين و أعتبارها جماعة محظورة و وضعها على قوائم الإرهاب و أعتبار كل من ينتمي لها بأنه خارج عن القانون ( إرهابي ) .
2- إستعمال الحزم و القوة مع كل من يسول نفسه لتعريض مؤسسات الدولة ، الممتلكات العامة للخطر .
3- يمنع تأسيس الأحزاب السياسية على أسس دينية أو عرقية أو لغوية أو جنسية أو مهمنيىة.
4- أعادة جميع المحاكمات المتهمة فيها النظام الاسبق في كسبه الغير المشروع منذ توليه الحكم من سنة 1981 حتى 2011.
5- تصادر جميع اموال و ممتلكات النظام السابق و جماعته بالداخل و الخارج و محاسبتهم على خرقهم للقانون .
تم النشر
(محدث )
الابلاغ عن عريضة غير ملائمة
تم تحميل ملفك و/أو تقريرك بنجاح. شكراً لك!